أعلنت البنوك السعودية عن تسجيل عجزًا في صافي الأصول الأجنبية بعد إصدارها أدوات دين مقومة بالدولار بقيمة وصلت إلى 8.3 مليار دولار في عامي 2024 و2025 لتمويل المشروعات الكبرى للمرة الأولى منذ عام 1993.
إقرأ ايضاً:تحركات رقابية مكثفة تكشف عن مخالفات مفاجئة داخل جهات حكومية بارزة بالسعوديةاتفاق جديد في الرياض يفتح آفاقاً استثمارية واعدة بين السعودية ودولة بعيدة في أمريكا الجنوبية
وهو العجر الذي يعود إلى شح السيولة المحلية بسبب ارتفاع نسبة القروض إلى الودائع لحوالي 106.4%، مع تحويل المشاريع الكبرى مع تسارع تنفيذ المشاريع المرتبطة برؤية المملكة 2030م، بما في ذلك البنية التحتية مع التطوير العقاري والوجهات السياحية والمدن الصناعية واللوجستية.
مع الضغوط الكبرى على الإيرادات النفطية مع بقاء أسعار النفط دون مستوى 80 دولار للبرميل الواحد.